أفضل الحكايات والقصص الواقعيه الجميله ومؤثره جداً..قصه عن الصداقه والأخووه

أفضل الحكايات والقصص الواقعيه الجميله ومؤثره جداً..قصه عن الصداقه والأخووه

أفضل الحكايات والقصص الواقعيه الجميله ومؤثره جداً..قصه عن الصداقه والأخووه

أفضل الحكايات والقصص الواقعيه الجميله ومؤثره جداً..قصه عن الصداقه والأخووه  ,ساقدم  لكم هذه القصه على شكل حلقات متتاليه كل يوم حلقه

بديتاً هذه القصه قصه واقعيه اخبرني

بها احد الشبان الذي في القصه وهوا ( زيد )

عن حياته مع صديقه والذي هوا بمثابة اخاه مثل مااخبرني واحببت ان اقدم لكم القصه

لما فيها من حب واخلاص ووفاء فهم شابان عا شوا بكل حب وصدق ووفاء وحملوا

أسما معاني الصداقه والتضحيه… اتمنئ ان تنال اعجابكم …

للكاتب/ عبدالله أحمد

الحلقه الأولى ( 1 )

هذه القصه لشاب يدعاء

( زيد ) ويبلغ من العمر ( 20 ) عاماً

وصديقهُ ( عمر ) ويبلغ من العمر (21) عاماً

كان زيد شاباً وسيماً ولديه عدد كبير من الاصدقاء لجمال اخلاقه وحسن صفاته،

وكان يعيش في الريف

ولد وترع رع هناك وكان زيد شاباً ذكياً وحصل على المراكز الأولئ

خلال رحلته التعليمه من الأبتدائيه

حتى الثانويه وكانت حالته الماديه ميسوره.

وذات يوم بعد انت تخرج من الثانويه بنسبه عاليه قرروالداه

ان يبحثا له على بعثه دراسيه خارج الوطن

ولكن الوضع السياسي في تلك الفتره كان سيئ جداً وذلك

تزمناً مع احداث ثورات الربيع العربي التي

حدثت في عام 2011م، وفي تلك الفتره للأسف كان

هناك فساد أداري كبير في جميع الدوائر

الحكوميه نتيجة غياب الدوله وان شغالها بلأمور السياسيه،

ولكن بداء والده بمتابعة الجهات

المختصه من اجل البعثه ولكن لا جدواء ولم يحصل على أي نتيجه من تلك المتابعه ولكن كانت عيزمة

والده قويه فقرر ان يتواصل ببعض الاشخاص الذي يعرفهم ولهم نفوذ في الجهات الاداريه في الدوله.

وفعلا نفذ ما يريد ولكن سرعان ما شعر بليئس ولإحباط نتيجة معرفته من بعض المدراء المعروفين لديه

بأن البعثات الدراسيه خارج ألوطن في هذه الدوله

حالياً لا تعطاء الا لإبناء القادات السياسه كما في البلد او

التجار او ان يدفع لهم مبلغآ كبيراً من اجل ان يحصل على البعثه.

لم يستطيع والد زيدة دفع ذلك المبلغ نتجة ليّسر

حاله ألمادي ودخله المحدود فعاد يأساً مهزومآ الى

بيته واخبر ولده بما حدث معه وكان

رد  رداً جميلاً لوالده حيث قال له يا والدي لا تحزن فا لعل

في ذالك خيرآ، والخيرةُ فيما ختاره الله فبكاء والده

بعد سماعه لتلك الكلمات ألجميله التي نزلت على

قلبه كاثلج…

وبعد فتره قرر والدا ان يبعثاه لدراسه في احد الجامعات

ثم في المدينه فاوافق على قرار والديه

رغم انه كان يحلم بالدراسه في الخارج..

السابق
اشعار فاروق جويدة عن الشوق والغرام من أجمل ما كتب
التالي
اجمل قصة واقعية .. الجزء التانى من قصه عن الصداقه والأخووه

اترك تعليقاً