قصة عندما تقرع الشدائد, كانت هناك فتاة اسمها شمس تعيش مع والدتها وأبيها في قرية.
ذات يوم ، كلفها والدها بمهمة بسيطة. أخذ ثلاث أواني مملوءة بالماء المغلي. وضع بيضة في إناء ، وبطاطس في الإناء الثاني ، وبعض أوراق الشاي في الإناء الثالث.
طلب من شمس أن تراقب الأوعية لمدة تتراوح من عشر إلى خمس عشرة دقيقة بينما تغلي المكونات الثلاثة في ثلاث أوعية منفصلة.
هذه قصة تشرح كيف يقابل مختلف الناس الشدائد بشكل مختلف، كانت هناك فتاة اسمها آشا تعيش مع والدتها وأبيها في قرية، ذات يوم، كلفها والدها بمهمة بسيطة، أخذ ثلاث أواني مملوءة بالماء المغلي، وضع بيض في إناء، وبطاطس في الإناء الثاني، وبعض أوراق الشاي في الإناء الثالث، طلب من آشا أن تراقب الأوعية لمدة تتراوح من عشر إلى خمس عشرة دقيقة بينما تغلي المكونات الثلاثة في ثلاث أوعية منفصلة، بعد هذا الوقت، طلب من آشا تقشير البطاطس والبيض وتصفية أوراق الشاي، شعرت آشا بالحيرة، فهمت أن والدها كان يحاول أن يشرح لها شيئًا، لكنها لم تكن تعرف ما هو.
أوضح والدها، “تم وضع الأشياء الثلاثة في نفس الظروف، انظر كيف استجابوا بشكل مختلف، ” قال إن البطاطس أصبحت طرية، والبيض قاس، وغيرت أوراق الشاي لون وطعم الماء، وأضاف: “نحن جميعًا مثل أحد هذه العناصر، عندما تستدعي الشدائد، نرد بالطريقة التي يتصرفون بها بالضبط الآن، هل أنت بطاطس أم بيضة أم أوراق شاي؟.
بعد هذا الوقت ، طلب من شمس تقشير البطاطس والبيض وتصفية أوراق الشاي. شعرت شمس بالحيرة – فهمت أن والدها كان يحاول أن يشرح لها شيئًا ما ، لكنها لم تكن تعرف ما هو.
وبعد مضي الوقت نظر إليها والدها قائلا: لقد وضعت الأشياء الثلاثة في نفس الظروف. انظري كيف استجابوا بشكل مختلف
ثم قال: إن البطاطس أصبحت طرية ، والبيض قاس ، وغيرت أوراق الشاي لون وطعم الماء.
ثم قال: نحن جميعًا مثل أحد هذه العناصر. عندما تأتي الشدائد والظروف الصعبة، نرد بالطريقة التي يتصرفون بها بالضبط.
