سيرة الشاعر توفيق زياد
سيرة الشاعر توفيق زياد … هو كاتب وسياسي فلسطيني من مدينة الناصرة، ولد في 7 من أيار عام 1929م، توفي والده وهو في عمر صغير فاضطر إلى الاعتماد على نفسه في سن مبكرة
بدأت تظهر شخصيته السياسية، ثم سافر إلى موسكو ودرس الأدب السوفييتي، وعاش حياته مناضلاً من أجل شعبه الفلسطيني من خلال قصائده وشعره.
إنجازات توفيق زياد الشعرية
يعتبر “أشد على أيديكم” من أشهر الأعمال الأدبية توفيق زياد والذي صدر عام 1966م، كما أن هناك أعمال شعرية عديدة تحولت إلى جزء من التراث الحي لأغاني المقاومة الفلسطينية، ومنها:
- 1969: ادفنوا موتاكم وانهضوا.
- 1969: أغنيات الثورة والغضب.
- 1970: أم درمان المنجل والسيف والنغم.
- و1970: شيوعيون.
- 1970: كلمات مقاتلة.
- 1971: عمان في أيلول.
- 1972: تَهليلة الموت والشهادة.
- 1973: سجناء الحرية.
- أعمال أخرى، منها:
- السكر المر.
- بأسناني.
- ثم سمر في السجن. (غناها جورج قرمز)
- أي شيء يقتل الإصرار.
- صبراً. (غناها جورج قرمز)
- ثم عن الأدب الشعبي.
- نصراوي في الساحة الحمراء.
- يوميات.
- صور من الأدب الشعبي الفلسطيني.
- حال الدنيا
- حكايات فولكلورية.
أعمال توفيق زياد في الترجمة
قام توفيق زياد بترجمة عدد من المؤلفات في الأدب الروسي، كما قام بترجمة أعمال الشاعر التركي نظمت حكمت.
ما هي أعماله المسرحية؟
له أعمال شعرية ومسرحية مغناة مثل سرحان والماسورة التي تروي قصة سرحان حسين العلي الثائر الفلسطيني، ثم تحولت إلى أوبرالي غنته فرقة أغاني العاشقين.
ما هي المناصب التي شغلها توفيق زياد؟
كان توفيق زياد رئيس بلدية الناصرة ثلاث فترات انتخابية، كما كان عضو كنيست في 6 دورات عن الحزب الشيوعي الإسرائيلي، ومن ثم عن القائمة الجديدة للحزب الشيوعي، وبعدها عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة.
ما هي الجوائز التي تلقّاها توفيق زياد؟
فيما يلي أبرز الجوائز التي تلقّاها توفيق زياد:
- حصل على وسام القدس للثقافة والفنون والآداب من منظمة التحرير الفلسطينية.
- ثم أنشئت جائزة “توفيق زياد الأدبية” تكريماً له.
- تم تأسيس مؤسسة توفيق زياد للثقافة الوطنية والإبداع لتعنى بإنتاجه الأدبي.
الحياة الشخصية لتوفيق زياد
زوجة توفيق زياد هي نائلة يوسف صباغ، وله ابنتان اسمهما هيبة وعبور، وولدان اسمهما أمين وفارس.[١]
وفاة توفيق زياد
توفي توفيق زياد في 5 يوليو عام 1994م في غور الأردن، وحدث ذلك في حادث سير وهو في طريقه لاستقبال ياسر عرفات عائداً إلى أريحا، ودفن توفيق زياد في مدينة الناصرة في فلسطين