الشاعر أنس الحجّارالسوري

الشاعر أنس الحجّارالسوري

  الشاعر أنس الحجّارالسوري الشاعر أنس الحجّارالسوري
 أنس وليد الحجّار من مواليد الجمهورية العربية السورية – حماة – سنة 1975

 

الشاعر أنس الحجّارالسوري
الشاعر أنس الحجّارالسوري

– مقيم في الجمهورية العربية السورية – مدينة حماة
– عضو اتحاد الكتاب العرب في  ثم الجمهورية العربية السورية
– عضويةاتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين ثم

– حائز على المركز الثالث في مسابقة جمعية العاديات فرع سلمية مع الملتقى الثقافي ثم في سلمية عن قصيدته ( الهروب من الصقيع ) سنة 2013 ثم
– حائز على المركز الثاني بمسابقة ( جائزة كتارا تويتر ) شعر فصيح عن لغة الضاد كانون الأول 2016
– تأهل إلى المرحلة النهائيةثم في مسابقة ( شعراء الشام ) التلفزيونية للموسم الأول 2016

شهادات

– حائز على شهادة تكريم من الجامعة العربية الخاصة للعلوم والتكنولوجياثم  2016
– حائز على شهادات تقدير من مديرية الثقافة في حماة ومن الملتقيات الأدبية الثقافية 2015 – 2016 ثم

الفداء السورية

– نشرت قصائده بصحيفة ثم الفداء السورية والموقف العربي المصرية وأشرعة الوطن العُمانية ثم و العديد ثم المواقع الالكترونية

مهرجانات

– شارك في مهرجان وجيه البارودي ثم للشعر والنقد بجميع دوراته في محافظة حماةثم

 

– شارك في مهرجان سلمية الشعري 2018

 

  • –  في مهرجان  شارك ثم ربيع حماة 2018
    – تم تكريمه  ثم قبل وزير الثقافة في سورية بتاريخ 26 – 11 – 2019

فقيد القصيد

سَماوِيّانِ …ثم وَجهُكَ والقَصيدُ
وَطُهرُ القلبِ ليسَ لهُ حُدودُ
كأنَّ لِشِعرِكَ السّامي حِياضًا

وَيُغري كُلَّ ظمآنٍ وُرودُ

  • يَمينُكَ بيتُ شِعرٍ من (طويلٍ)
    وَيُسراكَ (المُضارِعُ) و(المَديدُ)
    وفي نَجواكَ تَحْتَشِدُ ( الأغاني )

وَيَسْكُنُ فِكرَكَ ( العِقدُ الفَريدُ )

فإنْ (عَدنانُ) قالَ الشِّعرَ، غَنّى
مُحِبّوهُ، وَغَصَّ بِهِ الحَسودُ
يَهيمُ بِهِ قديمُ الشِّعرِ لكِنْ

  • حَزينٌ إنْ خلا بالنّفسِ لَيلًا
    وإنْ طَلَعَ الصّباحُ هوَ السَّعيدُ

كأنَّ بِهِ مِنَ ( المَجنونِ ) شيئًا

وفي إيمانِهِ ثم يحيا ( لَبيدُ )
يَؤزُّ الشِّعرَ إحساسًا وصِدقًا
وَشِعرُ سِواهُ ليسَ لَهُ وَقودُ

تَسيلُ لَهُ القَصيدةُ نَهرَ نُورٍ

فَيَرشِفُ مِن سَناها ما يُريدُ
قَريبٌ مِن فؤادِ الضّوءِ دومًا
وَعنْ إظلامِ أفئدةٍ بَعيدُ

في وداع آية

عشرونَ؟؟
لا….
عشرونَ إلّا ثم
عمرُ التّبَسّمِ ثم حينَ ولّى
عُشرونَ إلا زَهرتينِ ثم
ووردةً تبكي، وفُلّا
عُشرونَ إلا نَصَّ ثم نَثْرٍ واحدًا فيها ثم تَجلّى

رَحَلَتْ …..

والأمُّ ثَكلى ثم
الصدقُ كَفَّنَ روحَها ثم
وعلى ثراها الطُّهرُ صلّى
أنا لنْ أقولَ كما  ثم جميعُ الصَّحبِ قالوا اليومَ: مَهلا
ما أجملَ الانسانَ إذ يلقاهُ رَبُّ النّاسِ طِفلا

السابق
رواية البؤساء
التالي
الشاعرالسعودي علي جعفر

اترك تعليقاً