أهم روايات من الأدب الليبي

أهم روايات من الأدب الليبي

أهم روايات من الأدب الليبي أهم روايات من الأدب الليبي الأدب هو نتاج الفكر البشري، والذي يتشكل في مجموعة من الأفكار التي تتم صياغتها بشكل لغوي

أهم روايات من الأدب الليبي
أهم روايات من الأدب الليبي

 

الروايات في الأدب الليبي

  • ينظر إلى فن الأدب على أنه نوع من الرقي في توضيح العواطف البشرية، التي تملأ وجدان المؤلف، والتعبير عن ما بداخله في عقله

وقلبه، وعن ما يفكر فيه من أراء، وما يحيط به في حياته من خبرات

  • وكل ذلك يتم في إطار الكلمات المكتوبة، لا يختلف الأمر في ذلك بين ما يخطه في شكل شعري، أو نثري، أو حب كة درامية.

الحياة الأدبية في ليبيا

  • بدأت الحياة الأدبية في ليبيا تتجلى مع صدور المجلات المصورة، وظهرت بالتبعية الكتابة

سواء كانت على هيئة مقالات، تم تشجيعها فيما بعد لتطور، وتدعم الشباب الناشئ، لتمر بعدها الحياة في دولة ليبيا

  • بأشكال تاريخية ليست عادية، فلقد تأثر بها المجتمع الليبي تأثر كبير.

 

الناحية الاجتماعية

  • مرت ليبيا بعراقيل أثرت عليها من الناحية الاجتماعية، والناحية الثقافية، بداية من الحكم العثماني

، ومروراً بالاحتلال الإيطالي، حتى انتهى الاحتلال، وباتت الصحف الأهلية جزء من المكون الثقافي الليبي

  • ، وحدث النمو الثقافي من الناحية الأدبية بعد انتهاء الاحتلال، وأخذت القصص والروايات حظها من السرد في المجال الأدبي.

رواية المجوس

رواية المجوس هي رواية للكاتب إبراهيم الكوني، وتدور أحداث الرواية في نطاق إرساء مجتمع فيه السعادة، يكافئ الجنة

  • التي ضاعت، لكن الأمر يظل كما هو حيث أن ما تسبب في خروج آدم عليه السلام

من الجنة إلى ضنك الدنيا، قدر مكتوب على بني أدم طوال الدهر.

  • ومن المقتطفات الهامة في الرواية « الموت رفيق الصحراويين، سرّ الصحراويّ أنه لا يخاف الموت

. يقال إنّه نزل إلى الحياة بصحبة الموت، وعندما استنشق الهواء وأخذ أوّل نفس من فتحتي الأنف

توقّف الموت ورفض أن يدخل إلى الجوف. قال للإنسان:

  • أنا افضّل أن أمكث هنا وأنتظر. حفر مأوى بين فتحتي الأنف والشفة العليا

، في هذا الضريح يرقد الموت، باع السلطان نفسه للمجوس لبناء واو وأسكن

  • فيها الأميرة المسلمة التي تربت على يد عجوز مجوسية فتعلمت منها طرائق المجوس

. وزعت الأميرة قلبها بين أشهر فرسان القبيلة وكان التحدي بينهم. النهاية عادت كالبداية بآدم وحواء والشيطان».

رواية ثلاثية سأهبك مدينة أخرى

  • رواية سأهبك مدينة أخرى هي رواية للكاتب أحمد ابراهيم الفقيه، وتعد هذه الرواية هي ثلاثية للكاتب

، أولها يتحدث عن نفسية خليل الإمام رجل من الشرق، وثقافته وعاداته،

  • والتي حملها معه في سفره للغرب، لتختلف الشخصية التي توارت خلف العادات والتقاليد والثقافة

التي نظمها المجتمع له، ليكشف له وجه أخر، وهو جانب لم يكن معلوم من شخصيته، تتناقل الأحداث، وتوضح مدى الاختلاف

  • الرهيب بين كل من الشرق، وما يتميز به من سمات المحافظة على العادات والتقاليد، والغرب الحر المتطرف في حريته.

أحداث مدينة من مدن الخيال

  • وأهم ما يميز الرواية ثرائها بعمق الكلمات التي تدخل في أغوار النفس الإنسانية، ليتخلل

بها وتضئ فيها أنوار الجمال، كما تشير إلى القبح والضعف، والقوة والشر والخير، ليأتي الدور

  • على الجزء الثاني الذي يتناول أحداث مدينة من مدن الخيال، والأساطير، مدينة لا وجود لها لكن المسافر

في الجزء الأول يعود من الخارج، من الغرب، لينكشف أمام القارئ حال هذا المسافر

  • الذي أثرت فيه الحضارة الغربية بكل ما تحمله من صراعات متداخلة.

الجزء الثالث من الرواية

  • يتداول في طياته ليبيا، وبالأخص عاصمتها طرابلس، وكل ما يصادف البطل من اختلافات وتغيرات

أثرت على علاقته بالمحيط القديم من أهله، ومدى الصعوبة التي عانى منها من أجل التعايش

  • مع هذا الوضع الجديد، وحياته العاطفية التي يرغب في كسوها ثوب مختلف.

 

رواية عين الشمس

  • رواية عين الشمس للكاتب الليبي خليفة حسين مصطفى، الرواية، تتناول المجتمع الليبي بعين الحقيقة لقرية ليبية

وقد تناولت عمل السكان في تلك القرية، سواء كانوا هؤلاء العمال الفلاحون في الحقول، أو كانوا يعملون في تربية المواشي

الروايةو الوضع الخاص بالمرأة

كما أن الرواية قد تناولت الوضع الخاص بالمرأة، حيث كان أمرا واضحا سوء الوضع بالنسبة للنساء في ذلك الوقت

ويتضح كل ذلك من وجهة نظره في منعها من التعليم، واعتباره أمر لا حاجة له بالنسبة لهم.

  • كان المعتقد السائد في ذلك الوقت أن المرأة، ما سبب لوجودها سوى إنجاب الأطفال، والتمتع بها

واعتبار حياتها كلها لهذين الأمرين فقط، كما أن المرأة نفسها كانت مقتنعة بذلك

  • وكان يتم تداول كل ذلك في المساجد من قبل الخطيب، وضرورة تحجيم المرأة.

 

رواية الورم

  • رواية الروم للكاتب إبراهيم الكوني، وتحكي تلك الرواية عن عن أحد الطغاة، قد ذهب في قيلية ليستيقظ بعدها

ويجد نفسه قد وقع في مأزق، لأن العباءة التي يلبسها اختلطت بجلده لتصبح جزء من هذا الجسم

  • هذه العباءة هي صاحبة الفضل عليه، فقد كان هذا الطاغية يوم ما لا قيمة له يفترش الشوارع، وليس له شأن يذكر.

محاولة خلع العباءة

  • لم يتوقف الطاغية عن محاولة خلع العباءة، وعن تغيير طريقة لأخرى لكن لا فائدة، فقد أصبحت تتعمق فيه أكثر

وتحول الأمر لمستحيل، لا حل له سوى سلخ جلده لتخرج منه، وأصبح ذروة الحدث في طلب الزعيم للسترة

  • وطلب استرجاعه، لأن الطاغية لم يلتزم بالعهود بل وزاد في الأمر حيث أنكر وجود الزعيم، وطالب بمطاردته.

 

السابق
افضل روايات الادب الياباني
التالي
خصائص الأدب المسرحي

اترك تعليقاً