العودة   الشعر والادب والتراث العربي > الشعر > أدباء وشعراء ومطبوعات

اعلانات

أدباء وشعراء ومطبوعات الأدباء وكتبهم والمجلات الشعرية والأدبية وسير كبار الأدباء والشعراء

  انشر الموضوع
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-18-2014, 11:31 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2014
العضوية: 3484
المشاركات: 286 [+]
بمعدل : 0.08 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الشاعر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : أدباء وشعراء ومطبوعات
الشعراء قبل الاسلام وبعده2014

الشعراء قبل الاسلام وبعده2014





قال الله تعالى: ( وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ* أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ

فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ* وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ*إِلَّا الذِينَ

آمَنُواْ وَعَمِلِواْ الصَالِحَاتِ وَذَكَرُواْ اللهَ كَثِيرًا وانْتَصَرُواْ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ وَسَيَعْلَمُ الذِينَ ظَلَمُواْ أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)[1]

قال الرسول (ص) :

"إنَّ من الشعر حكمة "

"أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد (ألا كل شيء ما خلا الله باطل)"

قال النبي لحسان "هاجهم وجبريل معك"

باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر حتى يصده عن ذكر الله والعلم والقرآن :

عن ابن عمر عن النبي لأن يمتليء جوف أحدكم قيحاً خير له من أن يمتليء شعراً " [2]

نقد الأدلة

ظن كثير من الناس قديما أن المقصود بالآية الكريمة ذم الشعراء المشركين الذين كانوا يهجون النبي فقط.[3] ومما

زاد في ذلك الاعتقاد الاستثناء بقوله تعالى " إِلَّا الذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلِواْ الصَالِحَاتِ وَذَكَرُواْ اللهَ كَثِيرًا وانْتَصَرُواْ مِنْ بَعْدِ

مَا ظُلِمُواْ "[4] إلا أن المقصود في الآية الكريمة طريقة الشعراء ، ليس الشعراء أنفسهم ، فجاء ذكر أنهم يتبعهم

الفاسدون ، لأنهم يقولون ما لا يفعلون من هجاء للناس أو مدح الزيف أو وصف للخمر أو غيرها من الأغراض التي

تعارض دعوة الإسلام ، خاصة الهجاء الفاحش الذي كان يهجوه كفار قريش للنبي
وتشكيكهم في دعوته ورسالته .

ذكر القرآن الصفات التي يقبلها من الناس عامة ومن الشعراء خاصة وهي : الإيمان بالله قولا وعملا ، لا يشغلهم

الشعر عن ذكر الله وقراءة القرآن وفهم السنة ، ثم إنهم بهذا الشعر لا يبغون ؛ بل يدافعون عن الله ورسوله وعن

أنفسهم ليردوا ظلم الناس لهم بالحق .


الأدلة التي جاءت من السنة النبوية جاءت لتساند وتعضد النص القرآني ففي قول النبي

(إن من الشعر لحكمة)، وإعجابه بشعر لبيد، وحثه لحسان بن ثابت على الرد عنه


وهجاء قريش؛ كلها تؤكد ضرورة (أسلمة الشعر) أي جعل الشعر يخرج من مصنع الإسلام بخامات إسلامية ليعبرعن قيم

الإسلام وتعاليمه.

أما تحذير الإسلام من أن يكون ما يغلب على الإنسان الشعر هو شيء طبيعي، بعد أن تصدر القرآن الكريم والسنة

النبوية الاهتمام الغالب للإنسان المسلم ، فكان غلبة الشعر على الفرد حتى ينسيه ذكر الله هو عودة للجاهلية

بأخلاقها المذمومة وعاداتها التي أعلن الإسلام الحرب عليها " فذلك أن الصدي القوي الذي رنَّ في أسماع العالمين بكنة

الرسالة الجديدة وفلسفتها ، كان جديرا بأن يوقف أساليب القول والتفكير إلا في هذه الرسالة نفسها "[5]
.
ومما يزيد من صحة القول أن البخاري نفسه وضع عنوان الباب عن كراهة أن يكون الغالب على الإنسان الشعر

حتى يصده عن ذكر الله.

لقد فهم الصحابة ذلك فهما جيدا ؛ فلقد حرص الخلفاء الراشدون على تعليم الناس القرآن فهو خير من الشعر

، ومع ذلك لم يهملوا الشعر [6]. ذكروا أن غالبا أبا الفرزدق الشاعر جاء بإبنه وهو غلام إلى علي بالبصرة،

وقال له: " إن ابني هذا من شعراء مضر فاسمع له " فأجابه علي: "علمه القرآن"[7] على أنه قد ازدادت الحاجة

إلى الشعر لما عمدوا إلى تفسير القرآن لمعرفة غريب الألفاظ أو بعض المعاني قال الخلفاء الشعر ، فقد روي لأبي بكر

قصيدة حماسية ، وروي لعمر أبيات في الحكمة ، وكذلك لعثمان؛ أما علي فالمروي من شعره كثير بعضه قاله في صفين؛

وكان الخلفاء يمنعون الشعراء من هجوم وهجو الإسلام والمسلمين وأشدهم الفاروق عمر، فقد أخذ عهدا على الحطيئة ألا

يهجو رجلا مسلما [8].

وهكذا قام الإسلام ورجاله بمنع الشعر البذيء الذي لايتفق مع الإسلام أو انشغال الفرد المسلم بالشعر عن أمور

دينه .

القول بضعف الشعر

الآراء

"نعترف بأن الشعر قد خبت جذوته وتوارت بلاغته في إبان البعثة النبوية وخلالها . لقد توراى الشعر وتحامى

إنشاده بالشكل الذي تعودوا أن ينشئوه وينشدوه قبل البعثة المحمدية بقليل " [9]

" ومضى كثيرون ينظمون في هذا العصر لامع الأحداث ، بل مع أنفسهم وقبائلهم مستضيئين إلى حد كبير بالإسلام

وهديه الكريم ، فالشعر لم يتوقف ، ولم يتخلف في هذا العصر ... ومن يرجع إلى كل هذه المصادر يستقر في نفسه أن

الشعر ظل مزدهرا في صدر الإسلام " [10]


يعد الرأيان البارزان في قيمة الشعر من حيث القوة والضعف في عصر صدر الإسلام :

رأي يقول بضعف الشعر وأول من أثاره ابن سلَّام في كتابه "طبقات فحول الشعراء": "فجاء الإسلام وتشاغلت عن

الشعر العرب، وتشاغلوا بالجهاد وغزو فارس والروم، ولهت عن الشعر وروايته فلما كثر الإسلام، وجاءت الفتوح

.وأطمأنت العرب بالأمصار راجعوا رواية الشعر ، فلم يؤولوا إلى ديوان مدون ولا كتاب مكتوب ، وألفوا ذلك وقد

هلك من العرب من هلك بالموت والقتل ، فحفظوا أقل ذلك وذهب عليهم منه كثير " [11] ؛ ونقد ابن سلَّام لشعر

حسان بن ثابت في الجاهلية والإسلام وسقوط شعر حسان - من وجهة نظر ابن سلَّام - في الإسلام، وتابعه في ذلك ابن خلدون

وغيره إلى العصر الحديث ومنهم أحمد الزيات ومصطفى الشكعة وغيرهم.

أما الرأي الثاني الذي يمثله شوقي ضيف فيرى أن الشعر ازدهر ويؤكد رأيه بالعديد من النماذج التي تزخر بها

كتب الأدب وكثرة عدد الشعراء في تلك الفترة، ومواكبتهم للدعوة الإسلامية.

أرى أنه احقاقا للحق وطبقا لما سبق من أن الشعر عامة قد ضعف وأن غالبية الأغراض قد قلت إن لم تكن ندرت،


عدا بعض الأغراض التي أملتها ظروف الدولة في ذلك العصر كشعر الفتوح وشعر التهاجي بين المسلمين والمشركين وشعر

الدفاع عن الرسول. وكان من أهم أسباب ذلك الضعف عدم سهولة التكيف على تعاليم الإسلام الجديدة سلوكا، فما


بالنا بصياغة ذلك شعرا . لقد ظل الشعراء ينتهجون الأسلوب الجاهلي صورا وأخيلة عدا إدخال بعض الألفاظ

للمرادفات الإسلامية في بداية عهد الرسول، فبجير بن زهير وإن كان أسلم عقيدة وأعمق إيمانا إلا أنه يقول شعرا ممزوجا بين أسلوب الجاهلية والمعاني الإسلامية :



إلى الله - لا إلى العزى ولا اللات - وخذه فتنجوه إذا كان النجاء وتسلمُ

لدى يوم لا ينجو وليس بمفلت من النار إلا طاهر القلب مسلمُ [12]



وهناك الحطيئة الذي التزم بمدرسة الجاهلية أسلوبا ومنهجا ، فهو التزم منهج الهجاء حتى لقد هجا أمه وامرأته

وبنيه حتى نفسه. وبتصور المحاولات والزمن أصبح " الشعر مكتسيا ثوب الإيمان ملتزما المعاني الإسلامية ... جانحا إلى

أسلوب الشعر الجاهلي "[13] وهذا ليس عيبا في الشعراء وإنما هم كانوا يحاولون صياغة الأشعار على النمط الإسلامي

إلى أقصى درجة ممكنة ؛ ولكن لصغرة مدة الرسالة المحمدية ، بالإضافة إلى عدم إسلام الشعراء جميعهم وقت بداية

الرسالة كان من أهم الأسباب التي أدت إلى بطيء تطور الشعر في ذلك العصر .

فكعب بن زهير أسلم في بداية الأمر تخوفا من القتل، ولذلك نرى في لاميته المشهورة المدح الجاهلي والقصيدة كلها

بدءا من البداية الغزلية إلى النهاية جاهلية الأسلوب، فأكثر أبياتها مجرد مدح لا يكاد يرتفع إلى مقام الممدوح

وهو سيد الرسل ؛ وكأن الممدوح هو محمد القرشي لا محمدا الرسول .[14]:

بانت سعاد فقلبي اليوم متبولُ متيم أثرها لم يفد مكبولُ

...

إن الرسول لنور يستضاء به مهند من سيوف الله مسلولُ

في عصبة من قريش قال قائلهم ببطن مكة لما أسلموا زولوا

زالوا فما زال أنكاس ولا كشف عند اللقاء ولا ميل معازيلُ[15]


وكذلك حسان بن ثابت وكعب بن مالك حين يهجوان المشركين يتبعان الأسلوب الجاهلي من حيث ذكر الأحساب والأنساب

والأيام وغيرها . يقول حسان :

هجوت محمدا فأجبت عنه وعند الله في ذاك الجزاءُ

أتهجوه ولست له بكفء فشركما لخيركما الفداءُ

فإن أبي ووالده وعرضي لعرض محمدٍ منكم وقاءُ[16]

"ومن المؤكد أن حسانا وكعبا كانا يرميان قريشا عن بصيرة حين غلبت على هجائهما صورة الهجاء القديمة، لأنها هي

التي كانت تؤذي نفوس القرشيين المكيين، ولو أنهما رمياهم بالشرك وعبادة الأوثان لما نالا منهم ، إذ كانت تلك

عقيدتهم وكانوا يعتزون بها ، ومن ثم اتجه حسان وكعب هذة الوجهة ، فطعنا في الأحساب والأنساب ، وعيَّرا ساداتهم

وفرسانهم بالفرار من الحرب، وتوعداهم بالبلاء المستطير ؛ وطبيعي لذلك أن لا نجد عندهما تأثرا واضحا بمثالية

القرآن الكريم في ذم المشركين إذ نراه - أي القرآن - خاليا من الشتم والسباب والطعن في الأعراض والأحساب ،

وأيضا فإنه لا يتعود المشركين بحرب مبيرة تأتي على الشيب والشبان ؛ إنما يتوعدهم بالنار ، ومع ذلك يفتح الأبواب

واسعة لرحمة الله وغفرانه وتوبته على المشركين الذين يثوبون إلى عقولهم ويدخلون في دينه الحنيف "[17] وأيما كان


فقد كان من الطبيعي أن يضعف الشعر الذي أحس بضآءلته أمام أسلوب القرآن المعجز فلقد "توارى الشعر خجلا وآثر

الانزواء حياءا أمام دوِّي الدعوة الجديدة " [18] .

وكان من غير الممكن أن يظل الشعر قويا مزدهرا مع إنتشار الإسلام وتعاليمه ، إذ كان لابد من أن يتعارضا،

فالعربي عقد موازنة بين الشعر القديم وقيَّمه وأفكاره وبين الإسلام وتعاليمه وقواعده وأركانه ، وكان التفوق في

ذلك الوقت للإسلام وقيَّمه وأفكاره ، خاصة وأن الشعر كان يعارض - في أغلب موضوعاته - قيم الإسلام وموضوعاته من

تعرض للأنساب ، وإثارة للحقد والضغائن ، ووصف الخمر ... وغيرها .

" فلبيد بن ربيعة قد أدرك الإسلام وهوكبير السن ، قد استوت له ملكاته واستوي له اتجاهه الفني ... وشغل

بالقرآن فاختلف تأثره بالإسلام عن تأثر غيره من الشعراء فإذا هو يحرِّم على نفسه الشعر ويجتزيء بالقرآن الكريم

عنه " [19] وغيره من العرب وليس بقولنا بضعف الشعر اتهام للإسلام بأنه السبب ؛ بل السبب الشعر في حد ذاته -

بمعني أدق طبيعة موضوعات الشعر - والشعراء أنفسهم واختلاف الفترتين : العصر الجاهلي والعصر الإسلامي .









عرض البوم صور الشاعر   رد مع اقتباس
قديم 03-23-2014, 11:55 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية حنين الاشواق


البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 2079
المشاركات: 1,247 [+]
بمعدل : 0.24 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
حنين الاشواق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشاعر المنتدى : أدباء وشعراء ومطبوعات

اغلفة فيس بوك

بارك الله فيك للمعلومات القيمه









عرض البوم صور حنين الاشواق   رد مع اقتباس
قديم 05-08-2014, 11:26 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2014
العضوية: 3483
المشاركات: 334 [+]
بمعدل : 0.09 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
صقر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشاعر المنتدى : أدباء وشعراء ومطبوعات

اغلفة فيس بوك

بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز

لك مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب









عرض البوم صور صقر   رد مع اقتباس
قديم 06-29-2014, 07:14 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 2962
المشاركات: 282 [+]
بمعدل : 0.06 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
حمامة الحرم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشاعر المنتدى : أدباء وشعراء ومطبوعات

اغلفة فيس بوك










عرض البوم صور حمامة الحرم   رد مع اقتباس
قديم 07-09-2014, 10:03 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الاخلاق كلها


البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 3239
المشاركات: 693 [+]
بمعدل : 0.15 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الاخلاق كلها غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشاعر المنتدى : أدباء وشعراء ومطبوعات

اغلفة فيس بوك

مجهود طيب بارك الله فيك

في انتظار جديدك دائما

دومت ودام عطائك









عرض البوم صور الاخلاق كلها   رد مع اقتباس
قديم 09-05-2014, 01:08 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 3508
المشاركات: 76 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
غلا السعودية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشاعر المنتدى : أدباء وشعراء ومطبوعات
موضوع مميز بارك الله فيك

في انتظار الاجمل









عرض البوم صور غلا السعودية   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الاسلام , الشعراء , الكتابه , وبعده2014 , طريقه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"أمير الشعراء" في عيون الشعراء..نهوض بالموروث وارتقاء بالتجارب الشابّة مهرة الفارس المصري اخبار الساحه الشعريه 20 09-10-2013 11:33 AM
أأنا من سأهدي شخص الى الاسلام مهرة الفارس المصري سوالف الاولين 9 05-29-2013 08:35 PM
(تعلم كتابة الكسرة والفتحة والضمة وأسرار الكيبورد ف الكتابه والتنسيق ) خادمة الحرمين كمبيوتر , انترنت , برامج 0 11-18-2010 03:23 AM
درس الكتابه المتناثره ..~ خادمة الحرمين جديد الانترنت 0 11-17-2010 10:57 AM
العولمة وموقف الاسلام منها صالح المطلق سوالف الطيبين 1 04-18-2010 05:54 PM


الساعة الآن 12:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir