العودة   الشعر والادب والتراث العربي > ألأبل > الابل

اعلانات

الابل قسم عام عن كل مايخص الابل وسلوكيات الابل وطباعها ووسوم الايل وانواعها ومميزاتها

  انشر الموضوع
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-2007, 03:47 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
نواف المعمري
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 3
المشاركات: 3,101 [+]
بمعدل : 0.49 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
نواف المعمري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الابل
[align=center]سلوك في الابل نادر في البشر

بحكم خبرتي في تربيت الابل هناك شي لفت نظري منذ سنين وهو حين تدر الناقه بالحليب (تعطف) ليس على جنينها فقط (الحوار) كما هو معروف ومألوف لدينا بل حين يأتي صاحبها ويقوم بمسح ضرعها فتقوم هذه الناقه فقط له من بين كل البشر وهو الوحيد اللذي تدر عليه بالحليب من ضرعها معبرتن في ذلك له ماتكن له من تقدير واحترام وحبها له اللا محدود رغم وجود جنينها بجانبه او يكون بعيدا.




انظرو ياأخواني في هذا السلوك وتمعنوجيدا حيث خلقها الخالق تدر فقط لهذا الجنين فقط ورغم ذلك تدر ايضا لصاحبها اللذي هي تعرفه من بين آلاف البشر وتفرقه بمجرد الصوت. سبحان الله سبحان الله. نعم ليت الكثير من البشر يملكون هذا الشعور في رد الجميل والتعاطف والتراحم فيمن اعطاهم من رعايه واهتمام.

اسأل الله العلي القدير ان يقدرنا واياكم على الخير والمعروف وعدم نكرانه وتواصلنا وتوضيح المحبه بيننا واشهارها بيننا كأخوه كما قال الرسوال الكريم صلى الله عليه وسلم ( اذا احب احدكم الآخر فل يخبره) فلنخبر من نحب بقولنا وفعلنا كما فعلت الابل مع اصحابها وارجو اني ما اطلت عليكم. ولكم جزيل الشكر


سلوك وأساليب التعامل مع الإبل

الإبل وحيدة السنام تعودت على تعامل الإنسان معها ولذلك فمن السهل التعامل معها ، ومعظم الإبل ذكية وهادئة ولاتميل إلى العض أو الرفس إلا عند إيذائها ، ويمكنها أن تتدرب بسرعة فعند ترك الإبل حرة فى مناطق المراعى الطبيعية أو الأماكن المفتوحة فأنها تعود إلى مكان إيوائها السابق بعد إنتهاء الرعى إن طالت أو قصرت مدته .. كذلك لاتنسى الإبل أماكن مياه الشرب فى مناطق المراعى المفتوحة .




ويستخدم فى تقييد حركة بعض الإبل فى المراعى الطبيعية الحبال المصنوعة من الألياف حيث يصل طول الحبل المستخدم حوالى متر واحد .. وتقيد الأرجل الأمامية ، وقد يلجأ رعاة الإبل إلى قيد إحدى الأرجل الأمامية ثنياً إلى الخلف بحيث يقف الحيوان على ثلاث أرجل وتتم طريقة القيد هذه ليلاً للسيطرة على حركة القطيع حيث تتوقف الإبل عن الرعى بعد غروب الشمس .. ويستخدم اللجام أو إمساك الأنف أو الشفاه أو الذيل لإحكام السيطرة على الإبل وسهولة التعامل وقد تؤدى هذه الأساليب إلى إحتجاج الحيوانات فى صورة أنين مستمر أو قذف لبعض محتويات الكرش وبقوة من جانب الفم وقد يحدث إسهال للحيوانات نتيجة للخوف والقلق والتغيرات المفاجئة فى الرعاية وحالة الجو .. والحيوانات الصغيرة من الإبل تهرب سريعاً إذا مارأت شيئاً لم تألفه من قبل وتتحرك قطعان الإبل فى تجمعات صغيرة يحكمها ذكر واحد إن وجد حيث تحترمه إناث حيوانات القطيع .. وإذا وجد أكثر من ذكر فى القطيع فغالباً مايحدث صراعاً فيما بينهما ينتهى بهزيمة أضعفهما وفى هذه الحالة ينزوى هذا الذكر عن القطيع .. وعموماً فذكور الإبل غير مضمون التعامل معها وخصوصاً أثناء موسم التناسل نظراً لشراستها .. وهناك ظاهرة شائعة الحدوث بين الإبل للتعبير عن الغضب وذلك بعدم الحركة والبقاء على وضع واحد لفترة طويلة ( حرون الإبل ) وهذه الظاهرة تظهر بعد المعاملة القاسية للحيوانات من جانب المربى حيث تبرك الإبل وتظل على هذا الحال لساعات طويلة ترفض خلالها الأكل والشرب ولاتجدى معها أى محاولة لتحريكها .. لذلك فإن الأسلوب الذى يجب إتباعه لإخراج الحيوان من هذه الحالة هو وضع الغذاء على بعد أمتار قليلة من الحيوان وإبتعاد أى إنسان عنه مع ضرورة تواجد إبل أخرى فى نفس المكان حيث يساعد ذلك على إخراج الإبل من هذا السلوك .. وعموماً وبإستثناء قاعدة الطاعة فإن العناد غالباً مايحدث ويعزى ذلك إلى سوء المعاملة وجهل الرعاة .. وهناك عادات سيئة وسلوك يصاحب إيواء الإبل فى الحظائر المغلقة وهى ظاهرة مضغ السياج ولحس الأتربة والمشى المستمر حول أسوار الحظائر .

ويبدأ فى تدريب الإبل وحيدة السنام على الرسن وعلى النقل والسباق والركوب عندما تبلغ من العمر ٢ - ٣ سنة ، وأهم مايتم التدريب عليه هو البرك وذلك بأوامر شفهية أو بالتشجيع الهادى لجعل الحيوان فى وضع معتدل .. وعموماً فإن ذكور الإبل لاتصلح للعمل قبل أن تبلغ السادسة من العمر وهناك رأى يؤيد إجراء خصى الذكور وفى حالة إجرائها يفضل أن تتم مابين عمر ٤ - ٦ سنوات حيث يعتقد أن الحيوان المخصى يكون أسلس فى القيادة ، ولكن الذكر غير المخصى يكون أكثر قوة وقدرة على نقل الأحمال الثقيلة ، وعندما تقوم الإبل بأسفار طويلة مجهدة فإنها تواصل السير بما تحمله دون توقف حتى تسقط ميته.


مخلصة وذكية تطيع من يكرمها ولا تتحمل الإهانة الإبل.. تأملها عبادة ولبنها شفاء

كانت ((الإبل )) في حياة الأجداد مصدر للرزق وعتادا للحرب ووسيلة النقل .وكانت الإبل المملوكة للفرد تعد مظهرا من مظاهر الغنى والسؤدد والجاه , فقد كان النعمان بن منذر يعلو فخرا واعتزاز بما يملكه من أنواع الإبل ومنها نوق العصافير التي كانت مضربا للأمثال .
وكلمة ((الجمل )) مشتقة من اليونانية Dromcus وتعني (( العداء )) وفي اللغة العربية ألف اسم للجمل , فهناك اسم لكل نوع ولكل جنس ولكل مرحلة من مراحل النمو , وعلاقة الإنسان العربي بالإبل علاقة قديمة تضرب بجذورها في أعماق التاريخ , ومنذ عصور موغلة في القدم تزيد على الأربعين قرنا. واعتمدت القبائل العربية على الإبل اعتمادا كبيرا حتى أصبحت جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية .



ولم يعرف الغرب الإبل العربية ذات السنام الواحد إلا بعد دخول جيوش المسلمين إلى الأندلس, أما أمريكا فلم تعرف الإبل العربية إلا في العام 1857م , عندما جلب بعض منها لاستكشاف صحراء اريزونا .
كريمة وعادية:
وإبل العرب فئتان : الهجن الكريمة وهي المعروفة الأصول والتي كانت تستخدم قديما في القتال , والهجن العادية التي يستفاد من لحومها كغذاء وتستخدم في أعمال النقل . ويتميز الجمل العربي بأنه أحادي السنام . ويطلق على الجمل (سفينة الصحراء )) وهو وصف مثالي ينطبق عليه تماما نظرا لقدرته العجيبة على تحمل الشاق , وصبره على احتمال العطش في هجير الصحراء , ولا ينسى دور الإبل في نشر الدعوة الإسلامية خارج الجزيرة العربية .
الإبل في القرآن:
ورد ذكر ((الإبل )) في القرآن الكريم اكثر من 20 مرة في مواضع مختلفة وبأسماء مختلفة منها ((الإبل , الجمال , الناقة , العير )) إلا أن الله سبحانه وتعالى اختص ذكرها للنظر والتدبر في كيفية الخلق حين قال (( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت )) (الغاشية : 17) فهي واحدة من آيات خلق الله , ومن مفاتيح معرفته سبحانه وتعالى , وتذكر بمظاهر القدرة الإلهية وبديع الخلقة , داعية الإنسان للتأمل وجاء في تفسير ابن كثير عن ذلك , أن خلقها عجيب و تركيبها غريب وهي في غاية القوة والشدة , ومع ذلك تنقاد للضعيف , وتؤكل وينتفع بوبرها ويشرب لبنها .
وما يتمتع هذا الحيوان من خصائص يدفع الإنسان لأن يلتفت إلى قدرة الخالق سبحانه وتعالى , وقيل عند الجمال كل خير والعطاء فإذا حلبت روت , وإذا انحرت أشبعت وإذا حملت أثقلت وإذا مشت أبعدت , والمتأمل في الآية الكريمة , يجد عظمة الخالق وإبداعه في تكوين جسم الجمل و اختلافه عن سائر الحيوانات , وستظل إلى يوم الدين إعجازا , فالتأمل فيها عبادة والتعامل معها عظات وعبر , وفي ركوبها عزة وفي اقتنائها ثروة , وفيها شفاء للناس , ومن طباعها الإخلاص والفطنة والوفاء , وفي أنواعها الشموخ والكرامة , وهي على ضخامتها تطيع من أكرمها ولو كان طفلا صغيرا, وعلى صبرها تسترد كرامتها ممن أهانها ولو كان بطلا كبيراً.
صفات مدهشة:
حول الآية الكريمة , يقول الدكتور احمد فؤاد باشا نائب رئيس جامعة القاهرة : فيها يخص الخالق الناس حضا جميلا رفيقا يقع عند المؤمنين موقع الأمر على التفكير والتأمل في خلق الإبل , باعتباره خلقا دالا على عظمة الخالق سبحانه وتعالى وكمال قدرته وحسن تدبيره , ويجعل النظر إلى كيفية خلقها اسبق من التأمل في كيفية خلق السماوات والجبال والأرض , ويدعو إلى أن يكون النظر والتأمل في هذه المخلوقات مدخلا إلى الإيمان الخالص بقدرة الله تعالى وبديع صنعه , ولم يقم بين المفسرين في هذا الموضع مشكلات في الفهم تثير الخلاف , فالإبل نموذج فريد في إعجاز الخلق , وقد كشف العلم الحديث عن بعض الحقائق المذهلة في حياة هذا المخلوق الذي خصه الله بالذكر من بين ما لا يحصى من مخلوقاته , فما زال الباحثون المتعمقون حتى اليوم يجدون فيها ما يدل على قدرة الخالق من آيات خفية جديدة تعمق الإيمان ’ وتحقق التوافق والانسجام بين حقائق العلم الموضعية وبين ما اخبر به الله جل وعلا في قرآنه الكريم .
وأول ما يلفت الأنظار في الإبل , خصائص البنيان والشكل الخارجي الذي لا يخلو تكوينه من لطائف تأخذ بالألباب , عينان محاطتان بطبقتين من الأهداب الطوال , أذنان صغيرتان قليلتا البروز , منخاران ضيقان , قوائم طويلة تتحصن بخف يغفله جلد قوي غليظ يضم وسادة عريضة لينة , ولم
تستطيع السيارات منافسة الجمل في ارتياد المناطق الصحراوية الوعرة غير المعبدة .
ويضيف الدكتور احمد فؤاد باشا أن بجانب ما نعرفه عن الإبل من الصبر على الجوع والعطش , ففي البيئة التي يقل فيها الزرع والماء لا يكتب العيش إلا لحيوان فطر الله جسمه على حسن تدبير أمور الغذاء والشراب , فتؤكد أبحاث العلماء أن الجمل يقتصد في استخدام ما عنده من ماء وغذاء غاية الاقتصاد , وله في ذلك أساليب معجزة تدعو للعجب وتسبيح الخالق , فالجمل لا يتنفس من فمه ولا يلهث أبدا مهما اشتد الحر أو مهما استبد به العطش فيتجنب بذلك بخر الماء , كما يمتاز بأنه لا يفرز إلا مقدار ضئيلا من العرق عند الضرورة القصوى , ويستطيع الجمل أن يقضي بحوالي شهر ونصف الشهر من دون ماء يشربه , بل أن الجمل يستطيع أن يطفئ ظمأه من أي نوع من المياه سواء العذبة أو المالحة أو المرة في المستنقعات.
الإبل في الحديث:
وردت في الإبل حوالي 109 أحاديث منها قول الرسول صلى الله عليه وسلم (( الإبل عز لأهلها )) فقد اعتبر الرسول صلى الله عليه وسلم الإبل ثروة قومية وأثنى على أصحابه , و أوصى بالمحافظة عليها . وعن أبي سعيد الخضري قال : تفاخر أهل الإبل عند الرسول الله . صلى الله عليه وسلم . فقال (( السكينة والوقار في أهل الغنم والفخر والخيلاء في أهل الإبل )) . وعن أسيد بن خضير عن النبي صلى الله علية وسلم سئل عن ألبان الإبل فقال (( توضأوا من ألبانها )). وقال صلى الله علية وسلم (( لا تسبوا الإبل فإن فيها رقوء الدم ومهر الكريمة )) لأنها كانت تقدم في الديات فتحقن الدماء ويسدد بها وئام الأمة . ويعتبر لبن الإبل الغذاء الرئيسي للبدو في الصحراء ويعتبرونه أفضل الألبان قاطبة , ويفضلونه طازجا , ويقولون إن الإبل يدخل ولا يدخل علية , أي انه يكفي عن غيره من الأغذية , وانه يطرد الظمأ والجوع , والمشبع المروي , واستفاد العرب من لبن الإبل في علاج كثير من أمراضهم كالجدري والجروح و أمراض الأسنان والجهاز الهضمي , ومقاومة السموم . ويقول العرب للبن الإبل (( الدواء )) فهو يرطب البدن وينفع من الوسواس والغم وإذا شرب مع العسل نقى الجروح , وهو جيد لأمراض الصدر والسل .
وقال الرازي في لبن الإبل (( لبن اللقاح يشفي أوجاع الكبد وفساد المزاج ))
وقال ابن سينا في كتاب القانون إن لبن النوق دواء نافع , لما فيه من الجلاء برفق , وما فيه من خاصية , وان هذا اللبن شديد المنفعة, فلو أن إنسانا أقام علية بدل الماء والطعام شفى به . واستخدم العرب لبن الإبل في معالجة الكثير من الأمراض أيضا مثل أوجاع المعدة والأمعاء , والربو وضيق التنفس والسكري , ويقال أنه يحمي اللثة ويقوي الأسنان ويساعد على ترميم خلايا الجسم ويحافظ على الصحة العامة للإنسان .
بديل غذائي:
و أكدت دراسة حديثة في جامعة القاهرة أن حليب الإبل يحتوي على كميات من الفيتامين خاصة ((ب 1)) و ((ب2)) وعلى مستوى منخفض من الكوليسترول , ومن خصائصه الطبية . كما تقول الدراسة . انه يستخدم لعلاج الطحال والأنيميا والبواسير وتحسين وظائف الكبد , ويعين على نقص الدهون لدى البد ناء ويحتوي على الأنسولين المنظم للسكر , إلى جانب عدد من الأملاح المعدنية المفيدة مثل الفسفور والمنجنيز والحديد والبوتاسيوم , و أشارت الدراسة إلى أن ألبان الإبل تعد بديلا غذائيا مهما للفواكه الطازجة والخضر وات , لأن الألبان سهلة الهضم وسريعة الامتصاص.تتمتع الجمال بشكل عام بطبائع هادئة , ذات ذكاء تتميز بالصبر والجلد وتحمل المشاق , لا تبالي بالعوامل المناخية القاسية , وتستمر في عملها في أشد الظروف وهي تخزن خاصة عندما يذبح أمامها جمل فتصاب بحالة نفسية و ربما تعزف عن الطعام , وتشارك صاحبها الخوف , وتشعر بوقت الرحيل , وتنذر أهلها بالخطر قبل وقوعه فتنهض في اتجاه العدو .وتعتبر دول الخليج العربي اكثر الدول اهتماما بالإبل وتحظى باهتمام بالغ لارتباطها القوي منذ القدم بحياة الفرد والمجتمع , وتنظم لها السباقات الشهيرة التي يرجع تاريخها إلى ما قبل الإسلام فهي رياضة الأجداد , ومظهر من مظاهر الجاه والثروة


قص آثار الحيوانات

لا يجد قصاص الأثر صعوبة في معرفة أثر الحيوانات بأنواعها فبعض قصاصي الأثر يميز بين أنواع الحيوانات تمييزاً يدعو إلى الدهشة: فهم يميزون:
آ- أثر الجمل من أثر الناقة على أساس:
1- أن قدم الجمل تنهب الأرض نهبا، بينما قدم الناقة تلامس الأرض بلطف، وأما الناقة الحامل فتكون مضربة بخطواتها.
2- إن الجمل يبول إلى الخلف، بينما الناقدة العادية يسيح بولها مع رجليها، وأما الناقة الحامل فإنها تنثر بولها على ذيلها فيتطاير.
ب- أما الأعور من الإبل فيميزه البدو سواء أكان جملا أم ناقة بناء على الأسس التالية:
1- طريقة السير: إذ إنه يسير دون تمييز إلى الجهة التي تكون باتجاه العين العوراء، ولذلك فإنه يمكن أن يطأ الحجارة أو الشجر أو غيرها دون تمييز.
2- طريقة الطعام: إذ إنه يأكل من جهة العين السليمة ولا يأكل من جهة العين العوراء.
ج- يمكن معرفة الناقة إذا كان أحد ثدييها محلوبا أم لا:إذ إن الناقة تبعد رجلها التي يلامسها الثدي غير المحلوب، أما رجلها التي بجانب الثدي المحلوب فيكون وضعها عاديا.
د- أما بالنسبة للذئب فيميزون بين أثر الذئب أو الذئبة على أساس أن:
1- قدم الذئبة أصغر من قدم الذئب.
2- حين تبول الذئبة فإنها تفتح رجليها لتبول، أما الذئب فيرفع رجله ليبول.
ه- ويميز البدو بين الغزال وهو في طريقه إلى المرعى، والغزال الذاهب إلى النوم، وكذلك الأرنب بالتدقيق في أثر سيرهما، وتمييز حركات السير والسرعة، وفيما إذا كان متثاقلا بسيره أم مرحاً سريعاً.


بعض السلوك الغريب للإبل

في منظر غريب وعجيب أثناء هطول المطر لفت انتباهي ،وقوف مجموعة من الإبل صفا واحدا وباتجاه القبلة بلا فسبحان الله.
حيث أن الإبل إذا اشتد عليها المطر تدبر منه وتجعل ظهورها في اتجاه المطر لكي لا يضرب المطر عيونها، وللإبل عادة إذا هبت الريح الخفيفة إن كانت تمشي تستقبل الريح وإن بركت تستدبرها والله أعلم.
الإبل تسبح في البحر حتى تصل إلى نبع عذب تشرب منه وتعود للصحراء
بلدة القحمة تقع في تهامة عسير في السعودية وتبعد عن مدينة أبها مائة وخمسة وخ! مسين كيلاً ويعمل أهلها على تربية الماشية والزراعة وصيد الأسماك .



القصة :
في الجهة الجنوبية من هذه البلدة وعلى بعد ثلاثة كيلو مترات يتردد الناس على موقع هناك ليشاهدوا على الطبيعة قدرة الخالق عز وجل الذي قدر فهدى والذي أخرج المرعى عندما دل هذا الحيوان الذي ورد ذكره في القرآن الكريم إلى مياه عذبة تنبع داخل البحر وتأتي إلى هذه الينابيع سابحة على شكل مجموعات تشرب وتروي عطشها . سفينة الصحراء .... سباح ماهر في البحر .... سبحان الله .
بعثة من وكالات الأنباء السعودية وقفت على المكان وتابعت تفاصيل انطلاق الإبل إلى البحر كسباح محترف وكانت المشاهد مثيرة وغريبة لا يستطيع الإنسان فيها إلا أن يلزم الصمت وقد تلبسته الدهشة وهو يردد سبحان من علمها .كانت البداية : عندما أقبلت الإبل في مجموعة تزيد على العشرين قادمة من قرية تسمى ( مغزل ) وواصلت سيرها على أرض منبسطة تغطيها بعض الكثبان الرملية حتى وصلت إلى الشاطئ باتجاه الغرب بعد ذلك اتخذت طريقها في البــحــــر واحداً تلو الآخر وقد غمرت المياه أجسامها ولا يكاد يرى الإنسان إلا رؤوسها وكأنها حيتان كبيرة تسبح بكل مهارة قاطعة مسافة تزيد على ( 200 ) متر وبعمق أربعة أمتار وأكثر في البحر حتى وصلت إلى الشاطئ المقابل متجهة إلى جزيرة داخل البحر تسمى ( الحوية ) تمثل محطة استراحة للإبل لوفرة الغذاء فيها خاصة أشجا ر الشورى الكثيفة .
وبعد برهة عادت الإبل بالطريقة نفسها سباحة إلى مكان داخل البحر يعرفه الأهالي باسم ( عين أم شرب ) ( عين الشرب ) ( بكسر الشين ) حيث تشرب الماء العذب الذي ينبع من داخل البحر وقد اختلط بمياهه .
وموقع المياه العذبة عبارة عن عيون فوارة ذات فوهات مختلفة الأحجام وقد غطتها مياه البحر بفعل ظاهرة المد إلا أنه يمكن مشاهدة اندفاع هذه المياه بكثافة ويستطيع الإنسان من أحدى العيون القريبة أن يشعر ببرودة المياه كلما مد ذراعيه إلى الأسفل وهكذا تفعل الإبل عند ورودها إلى هذا المكان إذ تدخل رأسها إلى عمق معين تحت مياه البحر بحثاً عن الماء العذب الذي ينبع .
أحد ساكني القحمة وأحد مربي الإبل وهو علي عبد الرحمن حداوي أكد أن المياه التي تنبع من داخل البحر يمكن مشاهدتها وهي مياه عذبة يستسيغها الإنسان شرباً
وقد تم اكتشاف هذه المياه قديم جداً ويعزو فضل معرفة الناس للموقع إلى الإبل التي استدلت عليه بأمر الله منذ سنوات بعيدة كما حدثه أباؤه وأج! داده مشيراً إلى أنها كانت قبل قرن أو أكثر مصدراً للشرب لكن لم يعلم في ذلك الوقت إلا أناس قليلون . وقد كانت تمثل أيام الجدب وقلة الأمطار مخزوناً استراتيجياً للإنسان والحيوان وكذا الطيور التي تعلم مثل الإبل موقع المي! اه العذبة داخل البحر.
أن رحلة الإبل في البحر من أجل شرب الماء ما هو إلا إعجاز إلهي يجسد عظمة الله الذي خلق كل شيء فأحسن صنعه .


* الظعن:هي الإبل التي عليها الهوادج.

سـلــوك وطــبـــاع الإبـــــــــل

للإبل سلوك عجيب وطبع غريب قلما يوجد في حيوان آخر، ومن يعيش معها ويقف على أحوالها يجد من عجائب الأمور ما يذهل المدرك ناهيك عن الجاهل بخفاياها وتفاصيل سيرها وحركتها وحياتها وسنذكر بعضاً من تلك السلوكيات وما تنطوي عليه من ونوادر سلوكية قد لا تتوفر في مخلوق حيواني أخر ،ومن لطائف الجمل وعجائبه التي لا تنقضي أنه حيوان وديع،سهل الانقياد،حيث يستطيع طفل صغير أن يقود جملاً ضخماً أو يركبه في سفر أو سباق.

كما ننقل هنا نصاً لنظرة الرحالة الغربيين منذ القدم عن الإبل ومدى تعلقهم وإعجابهم الشديد بها وبسلوكها اللافت ،فقد ذكرت الليدي آن بلنت
* رحالة بريطانية معروفة ومشهورة قامت برحلات فريدة إلى بلاد الرافدين وشمال الجزيرة العربية (1837-1917م)



للإبل سلوك عجيب وطبع غريب قلما يوجد في حيوان آخر، ومن يعيش معها ويقف على أحوالها يجد من عجائب الأمور ما يذهل المدرك ناهيك عن الجاهل بخفاياها وتفاصيل سيرها وحركتها وحياتها وسنذكر بعضاً من تلك السلوكيات وما تنطوي عليه من ونوادر سلوكية قد لا تتوفر في مخلوق حيواني أخر ،ومن لطائف الجمل وعجائبه التي لا تنقضي أنه حيوان وديع،سهل الانقياد،حيث يستطيع طفل صغير أن يقود جملاً ضخماً أو يركبه في سفر أو سباق.

كما ننقل هنا نصاً لنظرة الرحالة الغربيين منذ القدم عن الإبل ومدى تعلقهم وإعجابهم الشديد بها وبسلوكها اللافت ،فقد ذكرت الليدي آن بلنت*
* رحالة بريطانية معروفة ومشهورة قامت برحلات فريدة إلى بلاد الرافدين وشمال الجزيرة العربية (1837-1917م) بقولها:{لقد ذرفنا الدموع عندما فارقنا الإبل كتلك الدموع التي يذرفها الناس عندما يودعون الذين تعبوا في خدمتهم من خلال العمل،وهذه الحيوانات المخلصة قد قامت بكل ما يطلب منها دون تذمر،ولم أقل لها أية كلمة خلال الرحلة ومما يثير الشجن،تذكري كم كانت هذه الحيوانات مطيعة وأليفة بينما كنت أقرأ مذكرات بعض الرحالة وفيها نقدهم اللاذع للجمل..فأحدهم مثلا كان عليه أن يكون منصفاُ عندما كتب صفحتين عن الجزيرة العربية،وفي مقالته الشريرة تلك ذم لقلب ومشاعر الجمل!.
إن المجرب الحقيقي لن يجد مثل هذا القول في الجمل الذي ألصقت به تهم قاسية دون مبرر،والجمل لا نتوقع منه الرفسات المباشرة كالحصان،ومهما قيل عن هفوات الجمل فلا يمكن عده من الحيوانات الشريرة.
والرغاء هو طبيعة الجمل وهو لا يستخدم هذا الصوت دون سبب،فربما يستخدمه على سبيل الشكوى أو الإنذار عندما يُحمل عليه فوق طاقته،أو عندما يجهد في العمل فإنه يتوسل بهذا الصوت طالباً الرحمة.وإذا ما وجد المسافر رغاء الجمل يزعجه،فعليه أن ينظر تحت شداده قبل امتطائه فلعله يجد سبباً للتذمرات العالية التي يصدرها هذا الحيوان المسكين.والجمل بشكل عام يرغي عندما يكون غير مروض بسبب الخوف،ويرغي الجمل عندما يجرحه السرج،فكم من مرة تنبهت على صوت جملي وهو يدير وجهه ليوكز ساعدي متوسلاً،فأجد عندها بأن شداده يحتاج إلى عملية حشو ثانية.وفي أكثر من مرة أجد نفسي مضطرة للترحل حتى لا أعرض نفسي لخطر السقوط.
إن هذا السلوك لا يعد من قبيل المزاج السيئ ولكنه الحاجة لإشعار الآخرين بما يحدث }أ.هـ.
فالإبل تتجاوب مع التعامل الطيب،كما أنها تستجيب للرعاية والمداعبة من قبل صاحبها،ولكنها قد تتهيج وتخشن طباعها ويتغير سلوكها إذا استوحشت لقلة الاهتمام بها، أو لأنها أصبحت إبل سائبة ،أو عوملت بقسوة وغلظة،و في موسم الهداد(الضراب) خاصة الذكور يتصف سلوكها بالهيجان وتصبح عدوانية،وقد تهاجم البشر أو الحيوانات الأخرى ،وتصبح شرسة وخطرة حتى تنتهي هذه الفترة.
وتتميز الإبل عن مثيلاتها من الحيوانات الأليفة أو المستأنسة الأخرى بأنها سريعة التعلم والتعود،وسهلة الانقياد والتوجيه،مرهفة الإحساس،وفية ومطيعة لصاحبها،تأتمر بأمره،ومن دلائل سرعة تعلم الناقة وتعودها أنها لا تبرك أو تنوخ أو تقف إلا عندما تسمع صيحات صاحبها التي اعتادت عليها.
وتتمتع الإبل بذاكرة قوية،فهي تستطيع معرفة الأماكن التي شربت منها-ولو مرة واحدة-والاستدلال عليها،والسير إليها،حتى أن الرعاة إذا لم يعرفوا الطريق وتاهوا في الصحاري والمفازات الواسعة المهلكة،فإنهم يتركون إبلهم تسير لوحدها،وهي بما وهبها الله من إحساس عجيب تجاه الأماكن تقوم بإرشاد هم وتحديد وجهاتهم الصحيحة إلى مساكنهم،كما يمكنها التعرف على مكان إقامتها(معاطنها) حتى ولو داهمها الضباب أو العواصف الرملية مثلاً فأنها تستطيع الوصول إلى هدفها دون أن تظل،ولذلك تقول العرب أهدى من بعير، وكذلك تستطيع الاستدلال على مصادر المياه حتى في الليالي العاصفة الحالكة الظلمة.
ولدى الإبل قدرة عجيبة على تحديد مواقع هطول الأمطار عند رؤيتها للبرق،وتحديد أماكن العشب( المراعي)،وتتوجه إليها.
والإبل تتمتع ببعض السلوك الترفيهي والذي من شأنه أن يجلب لها الراحة والرفاهية.وفي هذا الجانب فهي كثيراً ما تمارس بعض الحركات كاستعمال الأرجل الخلفية لحك الجسم وكذلك استعمال الرقبة والرأس لدلك جسمها. وأحياناً تتخذ الإبل من الأشجار وسيلة للاستمتاع بهذه الهواية فتظل تتعرك عليها،وفي حالة عدم توفر الأشجار فإن الإبل تتخذ من بعضها البعض وسيلة للتعرك والاحتكاك. وتمارس الإبل أيضا الرقاد على الرمل وخاصة الطينية منها ذات الملمس الناعم وحساسة التطاير عند أدنى غثبره(تحريك) والتعرك يتم بدلك جنبي الناقة على التربة الطينية بهدف الاسترخاء والاستحمام وهو ما يعرف بـ(التمرغ)، وبعدها تنهض على قوائمها وترفع رأسها إلى الأعلى وتنفض بدنها بقوة حتى! يتساقط عنها كل ما علق بها من الأدران ومن غبار الأرض، كما أنها تتخذ من كل هذه الحركات وسيلة لطرد الذباب من جسمها.
والإبل من أكثر الحيوانات المستأنسة وفاء لصاحبها فمن وفائها المشاهد كثيراً أنه أثناء هطول الأمطار تقوم بحماية راعيها من التأذي بالمطر ،حيث تقوم بفتح قوائمها الأمامية زيادة عما هو معتاد لتمكين الراعي من الدخول تحتها ، مما يؤدي إلى وقاية الراعي من زخات البرد والمطر.
وتسير الإبل بطريقة مختلفة عن غيرها من الحيوانات،وذلك بطريقة نقل القوائم الأمامية والأرجل الخلفية في جانب واحد،حيث نجد أن الإبل أثناء السير تحرك اليد الأمامية مع الرجل الخلفية ،فيتحرك بذلك الجانب الأيمن،وحينئذ يستطيع الجزء الأيسر الذي لا يتحرك أن يأخذ شيئاً من الراحة،وبعد ذلك تحرك اليد الأمامية اليسرى والخلفية اليسرى،فينال الجزء الأيمن بالتالي جزءاً من الراحة،وبهذه الطريقة العجيبة تظهر الإبل كالسفن التي تجتاز البحار الهادرة وتقهر الأمواج العاتية.
وتستطيع الإبل السير لمسافات بعيدة والسفر لمدة طويلة عبر الصحاري الواسعة والقاحلة وذلك يرجع إلى انخفاض نسبة (الميوجلوبين) في عضلاتها مما يعطي العضلات القدر ة على الاستمرارية والمواصلة بلا كلل أوتعب.
وخطوات الإبل طويلة وبطيئة حيث تنتقل الحركة من الجهة اليمنى إلى الجهة اليسرى بخطوة واسعة فتقطع مسافة طويلة وتبذل طاقة قليلة.
و تتجنب الإبل في سيرها الأراضي الصخرية وتحبذ أن تتفادى مثل هذه المنطقة في أثناء سيرها حتى إذا كان ذلك على حساب المسافة التي ستقطعها،ويمكن تفسير ذلك بأنها تحافظ على أخفافها الرقيقة من الجروح أو التقرح في مثل هذه الحالات،كما أنه من الملاحظ أن الإبل تحب أن تقتفي آثار غيرها،فإذا كان هناك طريق سالك فهي تفضله عن الطريق الوعر،وهي بهذا تقتفي أثر أي حيوان أو عربة أو إنسان مكونة بذلك ما يعرف بطريق (الجادة)،وهذه الجادة تُعمر كلما كان الاتجاه إلى الآبار،وممشاء الإبل معها بطريقة التتابع لذا يقول المثلالجادة لو طالت وبنت الحمولة ولو بارت) ومعنى هذا المثل أن الجادة هي الدليل إلى الآبار،وبنت المكانة خذها لو كانت غير جميلة.
والإبل تتمتع بقوة ذاكرة حادة للأماكن التي تسير عليها في جوف الصحراء وظلمة الليل، لذا يعتبر الجمل من أقوى وأدوم الحيوانات ذاكرة على الإطلاق.
وفي ذلك يقول الشاعر علي بن سعيد اليامي:
البل عطايا الله جزيلات العطا قطاعة الفرجة طويلات الخطا
ومع ظلام الليل أدل من القطا سفن الصحاري والذكا باذهانها

وتـــسـير الإبل عادة فرادى و ببطء تتقدمها الجل وتتبعها حشوانها إذا كانت ذاهبة للمرعى،أما إذا كانت واردة الماء،وقد اشتد بها الظمأ،فإن الحشوان تكون أول ما يصل إلى الماء. فإذا كان أهل البادية متنقلين إلى مناطق بعيدة (محيلين) فيتقدم الركب نشيطات الإبل،أيا كان سنها،وتسمى السريعات منها الطرعات وآخرها الجرور .
ومن الملاحظ أن الإبل خلال أشهر البرد تسير في ثلاث مجوعات متتالية :-
الأولى : مجموعة النياق مع حيرانها في المقدمة ومعها فحل واحد.
والثانية : مجموعة من الخلفات المصاغير وتسير خلف الإبل وذلك لصغر سن حيرانها وكذلك ثقال الإبل من كبار سن ولقحات
أما
ويسير الفحل أغلب اليوم إلى جانب واحد من قطيع النياق ولا يتحول إلى الجانب الآخر إلامرة أو مرتين خلال هذه الفترة.ولكم متى كان الفحل هائجاً في
موسم الهداد فإنه يسير في أطراف القطيع أو خلفه،ويغير مكانه بين الحين والآخر.فإذا فدر فإنه ينفرد عن القطيع ويسير بعيداً ووحيداً،فتتبعه المعاشير من الإبل التي لقحها،فيرده الراعي إلى القطيع حتى لا يتفرق ويتباعد.[/align]









عرض البوم صور نواف المعمري   رد مع اقتباس
قديم 03-21-2008, 12:49 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 16
المشاركات: 72 [+]
بمعدل : 0.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
رائد المعمري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
إرسال رسالة عبر MSN إلى رائد المعمري

كاتب الموضوع : نواف المعمري المنتدى : الابل

اغلفة فيس بوك

مشكور على الموضوع
الرائع









توقيع :

عرض البوم صور رائد المعمري   رد مع اقتباس
قديم 02-25-2009, 07:39 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو


البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 599
المشاركات: 9 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابووفارس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نواف المعمري المنتدى : الابل

اغلفة فيس بوك

يعطيك العافيه









عرض البوم صور ابووفارس   رد مع اقتباس
قديم 08-17-2009, 01:36 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 1566
المشاركات: 6 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابتسم للحياة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نواف المعمري المنتدى : الابل

اغلفة فيس بوك

السلام عليكم
بارك الله فيك









عرض البوم صور ابتسم للحياة   رد مع اقتباس
قديم 09-19-2009, 03:06 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية دلوعة


البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 1743
المشاركات: 1,545 [+]
بمعدل : 0.29 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
دلوعة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نواف المعمري المنتدى : الابل

اغلفة فيس بوك











عرض البوم صور دلوعة   رد مع اقتباس
قديم 09-13-2013, 12:29 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Sep 2013
العضوية: 3443
المشاركات: 38 [+]
بمعدل : 0.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شاعرة العرب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نواف المعمري المنتدى : الابل
انا اعلم من قبل ان الابل

لا تنسى ابدا ...

يسلموووووووووا يا الغلا









عرض البوم صور شاعرة العرب   رد مع اقتباس
قديم 10-07-2013, 10:05 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 10
المشاركات: 88 [+]
بمعدل : 0.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
السنافيه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نواف المعمري المنتدى : الابل
سلمت يالغالي على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك









عرض البوم صور السنافيه   رد مع اقتباس
قديم 11-22-2013, 04:26 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 2
المشاركات: 1,070 [+]
بمعدل : 0.17 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
اجواد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نواف المعمري المنتدى : الابل
طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي..
يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..









عرض البوم صور اجواد   رد مع اقتباس
قديم 11-25-2013, 08:56 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عاشقه بن اليمن


البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 3338
المشاركات: 217 [+]
بمعدل : 0.05 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عاشقه بن اليمن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نواف المعمري المنتدى : الابل
عوااافي ع الجلب الطيب
موضوع راائع
بوركت جهودك الرائعه
ودي وباقة وردي









عرض البوم صور عاشقه بن اليمن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الإبل , سلوك , وطباع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir